تصرف أموال الزكاة التي ترد للجمعية في برامج دعوة غير المسلمين وكفالة الدعاة تحت سهم (في سبيل الله)
حيث أن الدعوة إلى دين الإسلام من أنواع الجهاد في سبيل الله كما قرر ذلك مجمع الفقه الإسلامي وعدد من العلماء المعاصرين.
ساهم بمبلغ يسير .. تعين على المسير .. أجورك مستمرة .. ودعوة مستقرة .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ) رواه مسلم.